لحظة صدق ...
لحظة صدق ...
يرمقها بنظرة إعجاب كل صباح و هو يرتدي بدلة ساعي البريد
وعصرا على صفحات المنتدى دكتورا ينتقد كل نصوصها وعند المساء يكتب النثر والمقالات السياسية و كثيرا ماكان يطغى عليه وجود الشاعر
أحبها بجنون فكان قبل النوم ينزع بدلته ويشرد في التفكير....
بأي الأوجه سيصارحها بحبه ؟
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|