عامان مرّا...
...حدث في مثل هذا اليوم (2010/05/15) أن سجّلتُ في نور الأدب..كان يومها الراحل الحي طلعت مهنئا..وكانت هدى وكان ياسين والسمعوني والآخرون في استقبالي مولودا جديدا..وها قد بلغتُ عامي الثاني ..وطلعت قد رحل..وياسين يصارع المرض..وهدى تصارع الحزن..والسمعوني ..آه ثم آه...أهلي في سورية الشامخة يصارعون تجّار الفتنة !!! تغيّر النور كثيرا كثيرا..لا أكاد أعرفني...لكنّي مازلتُ نوريا حتى النخاع ! رغم صغر سني (عامان مرّا ..والراحلون مازالوا هنا..) ..عزائي أولئك الشباب أبنائي الذين أحبهم وبعض الرفقاء... لا أدري هل سأحتفل بعيدي الثالث بينكم العام المقبل؟؟؟!!! لكم الود كله...شكرا لكم جميعا...
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|