رد: ليمون ونعناعة، قصة حب مأساوية للكبار فقط!
رمزيتك رائعة بروعتك أيها الفلسطيني المسنون من سنديان العزة والكرامة
أسفي على وريقات النعناع التي أصب عليها الشاي في كأسي دون أن أعرف قيمتها
أعدك أنني سأقبل النعناع قبل شربه , أما الليمون فمن فرط حبي له لا أقربه احتراما
شكرا أيها الغالي على لحظة المتعة والمؤانسة
|