رد: شاقني شدوك الحزين
لك الحب كله أيها الغالي
تصور أنني عدت من صلاة المغرب مباشرة إلى مكتبي وتناولت لسان العرب أستيقن منه الأمر .
شرف كبير لي أن تمتد يدك الكريمة إلى ما كتبته تصحيحا وتعديلا .
رثيت فلانا ورثيت لحاله ورثيت مرثية ورثاية هو ما كان على محمل الوجع المشفوع بالتحسر , وهو للميت وللحي على السواء , ورثوت لا تكون إلا لغير الحي , وفيها ماسبق من المعنى مع استحضار المناقب وحميد الخلق .
أجمل ما في الأمر أن نتصالح مع لغتنا , سعدت حقا بتواجدك أيها الرائع .
|