| 
				
				رد: ((( بِرِيشَتَيْك ))) مُهْدَاةٌ لِشَاعِرِنَا الْقُطْبِيِّ الْهَادِئِ الزُّبَيْر قَ
			 
 أيها الزبير بدأت أحسدك ,,,, فأنت تنازعني قلب السلطاني,,,لكن لا يسعني إلا أن أغبطك ... لأنك محترق بحكم التماس
 والقرب , لك محبتي , ويليق بك اندلاق السلطاني ,,, فقلما يندلق البازلت
 و إن اندلق يكون بحكم المغما , والصهيرة البركانية ...
 أخي عادل ,,,, بين البركان , والجليد , والاحتراق وسر الرماد والبخور
 أرفع لك قبعة القش , وأدلق لك جرار الملح , أيها الجرواي .. الإنسان
 بقايا الجمر من أخ اسمه حسن
 |