لم أستغرب ما تقوم به (إسرائيل) من بناء القبور الوهمية في القدس المحتلة
وربما تفعل ذلك في كل مدن فلسطين المحتلة , فهي تحاول بشتى الطرق
والوسائل لتثبت وجودها في أرض ليست لها وسرقتها من أصحابها .
أكرر ما قاله الأستاذ رأفت : فليبنوا ما يشاؤوا , فلا بد أنهم راحلون .
أشكركِ أستاذة ميساء لوضع هذا الموضوع لفضحهم وفضح أساليبهم ,
مودتي وتقديري .