رد: قداس لغزة الصامدة أو رحلة إلى الشاطئ العصيّ!
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]غزة ما تزال حية، مع أنها مقتولة بدم بارد، جميع الذين راقبوا وعايشوا أهل غزة، يشهدون بأنه شعب منشرح بسيط بالرغم من كلّ ما واجهه من معاناة! أهل غزة يشربون مياه قاتمة مرة تسمح بفتح صنابيرها إسرائيل لبضعة ساعات كل يوم. أما المياه المعقمة النظيفة فتتدفق للقرى والمستعمرات الإسرائيلية. الكهرباء كذلك تجد طريقها لأهالي القطاع لثلاث ساعات في أثناء الليل والنهار، لهذا تعمل مولدات الكهرباء بكل إمكانياتها الممكنة، لكن ليس باستطاعة جميع المواطنين الحصول على مولدات كهربائية خاصة...
*********************
شهادة إنسانية قيمة بالفعل تجعل أحداثا أليمة تصحو في الذاكرة وتذكرنا بجرح غزة الذي لازال مفتوحا ومعاناة أهلها المستمرة في ظل حصار خانق يتنافى والقيم والحقوق الإنسانية.
تقديري لإنسانية السفير البلغاري و لمجهودك أستاذ خيري.[/align][/cell][/table1][/align]
|