الموضوع
:
((( عَلَى خُطَى "غِيلَان"))) .. بعد رائعة القطبي ((( وتكلم الإحساس )))
عرض مشاركة واحدة
01 / 07 / 2012, 44 : 09 PM
رقم المشاركة : [
2
]
إبراهيم بشوات
شاعر نور أدبي وناقد
رد: ((( عَلَى خُطَى "غِيلَان"))) .. بعد رائعة القطبي ((( وتكلم الإحساس )))
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني
عَلَى خُطَى "غِيلَان"..
بَعْدَ قِرَاءَةِ رَائِعَتِكَ ((( وَتَكَلَّمَ الْإِحْسَاسُ ))) ، هَكَذَا أَوْحَتْ لِي .. أَوْ هَكَذَا شُبِّهَ لِلْقَلْبِ ذَاتَ سَرَى مَثَلُنَا الشَّعْبِيُّ الْعَاتِرِيُّ : "أُحْسُبْ حِسَابَكَ وَلَاتَنْسَ حِسَابَ غِيلَان" ...
أَجَلِ الْـمَسِيرُ عَلَى خُطَى "غِيلَانِ "
مَاخُنْتُ "زَهْرَ اللَّوْزِ" فِي نَيْسَانِ
مَا خُنْتُهُ أَبَدَ الْـهَوَى قُطْبِيَّنَا
وَرَسَائِلَ الشَّقْرَاءِ ذَاتَ حَنَانِ
هَلْ فَضَّتِ الصَّحْرَاءُ سِرَّ عَبِيرِهَا
وَعَلَى التِّلَالِ رَبِيعُهَا لَـمْ يَانِ ؟
وَرَجَعْتُ فِي كَفَّيَّ عِطْرُ حُرُوفِهَا
وشِفَاهُهَا الْعَذْرَاءُ هـَمْسُ أَمَانِ
وَجَنَاحُ بُرْنُسِيَ الْعَتِيقِ يَهُزُّهُ
سِحْرُ التِّلَالِ وَسِرْتُ فِي اطْمِئْنَانِ
لَكِنَّ عِطْرًا عَاصِفًا مِنْ زَهْرِهَا
قَابَ انْتِظَارٍ ضَاعَ مِنْ حُسْبَانِي
أَطْفَأْتُ حِكْمَتِيَ الْقَدِيـمَةَ عِنْدَهَا
وَرَمَيْتُ مِشْعَلَهَا إِلَى النِّسْيَانِ
* * *
عَادِل سُلْطَانِي ، 30/06/2012
وكأن موعد بعثنا لم يان ** ها نحن نصنع نبضة الإنسان
أخوك إبراهيم بشوات
إبراهيم بشوات
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات إبراهيم بشوات