بوح خاص ،،بالاستاذة بوران شما
ليتها أُمسيات دمشق ،هي التي أبعدتك عنا ،،لأنها ستُعيدك حتما لنور الأدب
وليتها الليالي الدمشقية هي التي تُلهيك عن المشاركات معنا ،،لأفتقدت لنور الأدب ونثرت بين ربوعه
ياسمين وجوري دمشق
هو الغضب الدمشقي ،،لا تُصرحي بها ،،وغليان الأروقة ،،وحزن قاسيون !!
أم بكاء شقائق النعمان حتى امتداد فلسطين ؟؟؟؟؟؟؟
أي الدروب أبعدتك قسرا ،وأي الملفات ألهتك عن حضورك اليومي ؟؟
التساؤلات كثيرة ..
والتكهنات أكثر
أقساها حُزنك الوطني ،الذي يسكننا جميعا ،ويُقلقنا حتى الأرق والترقب والإنتظار
أ.بوران شما
لا تُطيلي بالغياب ،،ودعينا نُشاركك هموم المعاناة
تحيتي
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|