عرض مشاركة واحدة
قديم 10 / 07 / 2012, 19 : 06 AM   رقم المشاركة : [4]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: رصد للانتهاكات الإسرائيلية خلال شهر حزيران/يونيو 2012

[align=justify]عرض تفصيلي للانتهاكات الإسرائيلية بحق شعبنا الفلسطيني خلال شهر حزيران 2012

ثالثا: تهويد القدس


7/6
أقرت بلدية الاحتلال في القدس خطة لبناء 2500 وحدة سكنية بمستوطنة جيلو في جبل أبو غنيم، المقامة على أراضي بيت جالا بالضفة الغربية؛ لتوسيع المستوطنة.
وقد أكدت بلدية الاحتلال في القدس النبأ، وقال ناطق باسمها: إن البلدية ستواصل البناء في جميع الأحياء بالمدينة.

11/6
أقرّت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس، مخططاً لإقامة مبنى تهويدي جديد على مساحة ثلاثة دونمات، وسط بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، باسم "بيت العين"، بتمويل من جمعية "العاد" الاستيطانية.
وأوضحت "مؤسسة الأقصى" في بيان صحفي أن المبنى يتضمن إقامة متحف أثري، وبرك مائية تحت الأرض، ومطاهر دينية؛ واعتبرت أن إقرار هذا المخطط هو الجزء المكمل لمخطط صودق عليه قبل نحو ثلاثة أشهر؛ لإقامة مبنى تهويدي ضخم في حي وادي حلوة، على مساحة تسعة دونمات، يتضمن إقامة مبنى يحمل اسم الهيكل التوراتي، بحسب قرار صادر عن حكومة الاحتلال.
ولفتت إلى أن هناك قرارا إسرائيليا صدر قبل عدة أيام يحمل رقم 4654 ، يقضي ببناء مواقع تحمل البعد والجذب التوراتي في القدس، خاصة في المواقع الأثرية التاريخية.
وبحسب المؤسسة، فإن الحكومة رصدت مبلغ مليوني شيقل للتخطيط الأولي لمثل هذه المشاريع.
وتضمن القرار المذكور إقامة ما أطلق عليه "الهيكل التوراتي"، كجزء من المبنى الذي سيقام في مدخل وادي حلوة، على بعد أمتار من الجهة الجنوبية للمسجد الأقصى المبارك.

14/6
بدأت سلطات الاحتلال بتنفيذ أعمال حفر وتجريف في أقصى الجهة الجنوبية الغربية لساحة البراق، من الجهة الجنوبية للمسجد الأقصى المبارك؛ لتهيئة المكان لبناء وحدات صحية ومغاطس لليهود والسياح الأجانب، ضمن مشروع التهويد الشامل لساحة البراق، التي أقيمت على أنقاض حي المغاربة الذي هدمه الاحتلال مطلع حزيران 1967 ، وحوّل المنطقة إلى ساحة كبيرة لـ صلاة اليهود، وإقامة مراسمهم فيها.

25/6
قيام الاحتلال الإسرائيلي بهدم وتدمير طبقات أثرية لأبنية تاريخية عريقة متعاقبة منذ العصور الإسلامية المتقدمة، ومنها مسجد وبناية المدرسة الأفضلية، التي يعود تاريخها إلى عهد الدولة الأيوبية.
وقد قامت سلطة آثار الاحتلال بعمليات هدم وطمس ممنهجة للآثار الإسلامية على مدار 5 سنوات، من خلال حفريات أجرتها في ساحة البراق؛ تهيئة لبناء مركز تهويدي ضخم، تحت اسم "مبنى تراث المبكى – بيت هليبا".
وسبق أن نفذت بتمويل من "صندوق حفظ إرث المبكى" (التابع مباشرة لمكتب رئيس الحكومة الإسرائيلي) حفريات واسعة على مساحة من دونم ونصف إلى دونمين في المنطقة الواقعة في أقصى غرب منطقة البراق، بدأت عام 2005م، وتوقفت عام 2009م.
كما شهدت المنطقة حفريات في سنوات سابقة، بمشاركة نحو 60 حفارًا يوميًا، وبمشاركة أدوات ثقيلة أحيانا؛ بعمق نحو خمسة أمتار أسفل المستوى العام لـساحة البراق، وعلى عمق أكثر من 13 مترا من المستوى العام لحارة الشرف،التي استولى عليها الاحتلال عام 1967م ودمّر أغلب بناياتها الإسلامية والعربية، وأقام عليها حي استيطاني أطلق عليه اسم "الحي اليهودي".
ودمر الاحتلال طبقات أثرية إسلامية كاملة شملت: عقارات، وحوانيت، وأبنية سكنية وعامة، ومنشآت مائية؛ ومن ضمنها مسجد وبناية المدرسة الأفضلية؛ علما أن الاحتلال اعترف بأن هذه الأبنية إسلامية؛ ولكنه تعمّد تدميرها. ويعود تاريخ الأبنية الأثرية التي تم هدمها، إلى فترة أواخر الخلافة الأموية، وفترة الخلافة العباسية، الأيوبية والمملوكية والعثمانية.
، وتفيد بعض المصادر العبرية بأنه لم يبق من الآثار الإسلامية إلا جزء قليل، لا يعبر بشكل من الأشكال عن حجم البنايات الأثرية الإسلامية العريقة، التي بنيت على مدار مئات السنين في الموقع المذكور.
ويرمي الاحتلال من هذه الانتهاكات؛ إلى طمس فن العمارة الإسلامي، كأحد دلائل الحضارة التاريخية الإسلامية، ومحو التاريخ العربي الذي يوغل في القدم، منذ الفترة العربية الكنعانية واليبوسية، وتلفيق تاريخ عبري ينسب إليه الموجودات العربية الأثرية، وبعض الآثار الإسلامية.
كما يحاول الاحتلال إلغاء فترة العصور الإسلامية والعربية المتعاقبة والقفز عن التاريخ الإسلامي والعربي، من خلال تركيزه على الفترة الرومانية.
ويشار إلى أن المنطقة التي تشهد حفريات، يعاني سكانها منذ تاريخ السيطرة على شرق القدس، ظلم الاحتلال وقهره؛ فهنالك الكثير من العائلات قد شُردت في منطقة تلة المغاربة؛ بسبب سيطرة الاحتلال عليها، وبحجة أنها منطقة دينية يهودية.

26/6
قام المستوطنون بحفر حفرة في سقف محل الحاج حسين فلاح القيسي، لإرغامه على المغادرة ليستولوا على المحل.
المحل الذي تبلغ مساحته 72 مترا مريعا، يقع داخل عقبة السرايا. كان محلا للحدادة لعشرات السنوات؛ لكنه الآن بعد تهديده من قبل المستوطنين منذ عشر سنوات، أصبح منزل القيسي ومأواه الوحيد.
وقال القيسي: تركت المحل لثلاثة أيام، وكنت في رحلة عمل، وحين عدت وجدت حفرة في السقف. يحاول المستوطنون سلب المحل مني منذ سنوات، عن طريق البلطجة والتهديد تارة، وإغرائي بمبالغ كبيرة تارة أخرى. هنا في أزقة البلدة القديمة ولدت، وهذا المحل لي ورثته عن أبي وجدي.هنا كان والدي يعمل فيه حدادا من قبلي، وأنا أعمل فيه منذ كان عمري ست سنوات.
ويقع محل الحاج حسين القيسي قرب بيوت مقدسية قديمة، لكن يسكنها الآن المستوطنون. سلبوا البيوت بعد وفاة أصحابها، وطردوا أبناءها منها؛ بحجة أنها أملاك غائبين.
وبقي محل الحاج حسين الدليل الوحيد على عروبة الحي منذ احتلال القدس.

26/6
حذرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث، من مخطط تهويدي جديد تحت اسم "متحف ضوئي سمعي"، يستهدف مدخل حي وادي حلوة بسلوان، لا يبعد عن المسجد الأقصى المبارك سوى عشرات المترات.
وأفادت المؤسسة، أن سلطات الاحتلال صادقت في الأيام الأخيرة على ميزانية قدرها أربعة ملايين شيقل؛ لإقامة مركز تهويدي جديد في جوف الأرض، جنوب الأقصى.
وأشارت إلى أن المركز عبارة عن بئر مائية تاريخية عمقها سبعة أمتار، وعرضها 15 مترا، يُرجح أنه من الفترة اليبوسية العربية؛ حيث سيربط المتحف بشبكة من الأنفاق، التي يحفرها الاحتلال أسفل المسجد الأقصى وفي محيطه.
وأوضحت أن المخطط يأتي ضمن مخطط إقامة سبعة أبنية تهويدية تلمودية حول المسجد الأقصى تحت مسمى مرافق الهيكل، حيث تجري حفريات واسعة في الموقع وبجواره؛ تهيئة لبناء المتحف التهويدي، وفي المنطقة المقابلة، التي سيرتبط بها.
وحذّرت المؤسسة، في بيان لها، من تصاعد تنفيذ المخططات التهويدية، مضيفة أن تنفيذ المشاريع التهويدية ازداد بنسبة ملحوظة منذ نحو عام، علما بأن مخططات التهويد لم تتوقف منذ 45 عامًا، لفرض أمر واقع جديد على الأرض، في ظل "الربيع العربي".

ذكرت مصادر إسرائيلية، أن 20 عضوًا يمينياً من الكنيست تقدموا بمشروع قانون يهدف للسيطرة على جبل الزيتون، من خلال سن قانون وصاية على المقبرة اليهودية في ذلك الجبل، الذي تقوم قوات الاحتلال بزرع قبور وهمية فيه خلال الفترة الماضية لتهويده.
ويذكر أن أعضاء الكنيست أطلقوا على المشروع اسم: "قانون سلطة جبل الزيتون". ويهدف المشروع إلى جعل الجبل المقبرة اليهودية التاريخية، الأولى في العالم؛ متذرعين بعدم وجود هيئة تشرف حاليًّا على مقبرة الجبل.

28/6
قررت "اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء" في القدس، التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية، إيداع خريطة القرية الحكومية قرية بن غوريون؛ لتقديم اعتراضات الجمهور عليها.
وتشمل الخارطة مضاعفة مسطح وزارات الحكومة، وتحويل ثلث مسطح الخارطة لمسطحات مفتوحة (جادات ودوارات، ستستعمل كمحاور للنقل والتجارة، مع استعمال المشاة وركاب الدراجات النارية)، كما يرمي المشروع إلى جعل مسطح وزارات الحكومة حوالي 340 ألف متر مربع، ويحوي مبان ذات 4-12 طابقًا.
وسيقام المخطط في الجزء الغربي من المدينة المقدسة، وهو يندرج ضمن استراتيجيات سلطات الاحتلال لتعزيز سيادتها على المدينة.
[/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس