[مازن شما]

[align=justify]عرض تفصيلي للانتهاكات الإسرائيلية بحق شعبنا الفلسطيني خلال شهر حزيران 2012

سابعا: حواجز عسكرية وإغلاقات

2/6
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدخل بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله ومنعت دخول البلدة والخروج منها.

3/6
نصبت قوات الاحتلال حاجزين عسكريين جنوبي بلدة يطا جنوب الخليل، وحاجزا آخر على جسر حلحول، عمل خلالها جنود الاحتلال على تفتيش المركبات والتدقيق في بطاقات المواطنين.

4/6
احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات المركبات ومئات المواطنين على حاجز عسكري فجائي نصبته بين بلدتي الزبابدة وقباطية جنوب جنين. وقامت بإيقاف المركبات وتفتيشها وفحص هويات ركابها؛ ما أدى إلى إعاقة حركة السير.

6/6
نصبت وحدة إسرائيلية خاصة حاجزًا مفاجئًا، أقامته على مدخل بلدة بلدة عرابة جنوب جنين، واعتقلت أحد شبابها.

نصبت قوات الاحتلال حواجز على مدخل مخيم الفوار، وبلدة الظاهرية جنوب الخليل، وأوقفت مركبات المواطنين، وفتشتها، ودققت في بطاقات راكبيها الشخصية، ما تسبب في إعاقة مرورهم.

10/6
احتجز جنود الاحتلال الإسرائيلي عشرات المواطنين على حاجز عسكري أقيم على مدخل النبي صالح؛ لمنع الموظفين وطلبة الجامعات من تصعيد المقاومة الشعبية السلمية ضد الاستيطان في شمال رام الله.

13/6
داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدات: إذنا، وحلحول، السموع، وعدة أحياء في مدينة الخليل، ونصبت حواجزها على مداخلها، وأجرت عمليات تفتيش واسعة في مركبات المواطنين.

16/6
أعاقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، تحركات المواطنين جنوب وغرب محافظة جنين؛ بعد أن أقامت عدة حواجز عسكرية مفاجئة على الشوارع الرئيسية والفرعية، التي تربط هذه البلدات والقرى.
وقد قطعت هذه الحواجز الطرق بين القرى التالية:
بين بلدة برقين وقرية كفر قود؛ وبين بلدة عرابة وقرية مركة؛ وبين بلدة قباطية وقرية مركة.
وشرع جنود هذه الحواجز بإيقاف المركبات وتفتيشها، والتدقيق في هويات راكبيها واستجوابهم؛ بحجة البحث عمن تسميهم بـالمطلوبين.

20/6
نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، حاجزا عسكريا على مدخل قرية "بيت قاد" شرق جنين، منذ ساعات الصباح الباكر، واستمر أكثر من 4 ساعات، وأعاق تحركات المواطنين وطلبة التوجيهي.

نصبت قوات الاحتلال حاجزا عسكريًا على مدخل قرية بيت عوا جنوب غرب الخليل، عملت خلاله على تفتيش مركبات المواطنين وفحص هوياتهم.

22/6
أقامت قوات الاحتلال وشرطته حاجزاً عسكريا على مدخل قرية كفر قدوم، لتحرير المخالفات بحق أصحاب المركبات الفلسطينية، وقد منعوا دخول القرية لغير سكانها.

24/6
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلية، طريق المفقرة ـ التواني، شرق بلدة يطا بالضفة الغربية، بالسواتر الترابية والصخور.

26/6
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الطريق المؤدية إلى مسافر يطا جنوب الخليل، بالمكعبات الإسمنتية، ومنعت المواطنين من المرور،
وكتبت على المكعبات الإسمنتية "ممنوع المرور، منطقة عسكرية مغلقة يمنع الدخول إليها"؛ ما يمنع أكثر من 250 نسمة من سكان خرب شرق يطا، من التواصل مع البلدة والخليل، تمهيدا للاستيلاء عليها.

27/6
أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي مقر المجلس التشريعي في محافظة سلفيت، بعد اقتحامه ومصادرة محتوياته، كما داهمت منزل مدير المكتب (عز الدين فتاش)، وأبلغته، بشكل شفوي، بصفته مدير مكتب التشريعي بسلفيت، بقرار إغلاق المكتب نهائيًا.

نصبت قوات الاحتلال حاجزين عسكريين على مدخل قرية الرماضين أقصى جنوب الخليل، ومدخل الخليل الشمالي، وعملت على تفتيش المركبات والتدقيق في هويات المواطنين.

28/6
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، بدأت سلطات الاحتلال بإجراءات التضييق على زوار مدينة القدس.
ويذكر أن قوات الاحتلال درجت، على اتخاذ إجراءات من شأنها استفزاز المشاعر عند اقتراب الشهر الفضيل في كل عام، فتقوم بمداهمة المحلات التجارية والأكشاك في المدينة المقدسة، وتبدأ بتحرير مخالفات وفرض شروط وإجراءات فيها تضييق كبير على التجار.
ومن الإجراءات المتوقعة لسلطات الاحتلال في شهر رمضان إغلاق العديد من الشوارع والطرقات الرئيسية في المدينة، وخاصة الشوارع المحاذية لأسوار القدس، بالإضافة إلى التنكيد والتنغيص على أهل سلوان، التي تقع جنوب الأقصى المبارك، من خلال إغلاق المدخل الرئيسي من جهة وادي الحلوة، واستمرار اعتقال الأطفال والفتيان والشبان، واستمرار التلويح بهدم منازل المواطنين وإزالة حي البستان بكامله.
أما شرطة الاحتلال، فبدأت بتطبيق إجراءاتها منذ عدة أيام في منطقة باب الأسباط، في ساحة تابعة للأوقاف الإسلامية، كان سائقو الأجرة قد اعتادوا استعمالها عند نقل السياح الذين يزورون كنيستي الجثمانية ومريم المجدلية؛ حيث تم وضع عوارض حجرية وأعمدة تحول دون استخدام السائقين لهذه الساحة.
وتأتي هذه الإجراءات؛ من أجل تقليل عدد مواقف السيارات، التي تستخدم أثناء التوجه للمسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان المبارك، ولتقليل عدد رواد الأقصى المبارك في رمضان.
[/align]