عرض مشاركة واحدة
قديم 15 / 07 / 2012, 53 : 01 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

أحاديث غير صحيحة منتشرة في المنتديات


( أحاديث غير صحيحة )

مكذوبة ، موضوعة ، لا تصح ، إسرائيليات أو ليست بأحاديث


الحديث رقم 616 :


أنه : [ خذوا شطر دينكم عن هذه الحميراء ] .



الدرجة : ليس له أصل



الحديث رقم 617 :



أنه : [ أنا ابن الذبيحين ] .



الدرجة : ليس له أصل


الحديث رقم 618 :



أنه : [ لكل شيء عروس, وعروس القرآن الرحمن ] .



الدرجة : منكر


الحديث رقم 619 :



أنه : [ أكثروا ذكر الله حتى يقولوا مجنون ] .



الدرجة : منكر


الحديث رقم 620 :



أنه : [ شراركم عزابكم, وأراذل موتاكم عزابكم ] .



الدرجة : منكر


[ قصة الأسبوع ]



" رغيفٌ ثقيلٌ في الميزان "



عن عبد الله بن مسعود رضى الله تعالى عنه:



[ أن راهبا عبد الله في صومعته (1) ستين سنة ، فجاءت امرأة فنزلت إلى جنبه ،

و نزل إليها فواقعها (2) ست ليال ، ثم سقط في يده فهرب ،

فأتى مسجدا ، فأوى (3) فيه ثلاثا لا يطعم شيئا ،

فأتي برغيف فكسره فأعطى رجلا عن يمينه نصفه ، و أعطى آخر عن يساره نصفه ،

فبعث الله إليه ملك الموت فقبض روحه فوضعت الستون في كفة

و وضعت الستة في كفة فرجحت - يعني الستة - ثم وضع الرغيف ، فأرجح ]



رواه البيهقي في الشعب 3333 رواه ابن أبي شيبة : كتاب الزكاة8/12

و صححه الألباني موقوفا في صحيح الترغيب و الترهيب 885




( 1 ) الصومعة : كل بناء متصمع الرأس ، أي : متلاصقه

( 2 ) و المراد مكان العبادة للرهبان

( 3 ) واقع : جامع

( 4 ) أوى : لجأ ، و اعتصم



قلت : و هذا الموقوف الصحيح – أي على ابن مسعود -

له حكم الرفع – أي إلى النبي صلى الله عليه و سلم -

و قد ورد مرفوعا بسند ضعيف



عن أبي ذر رضى الله تعالى عنه ، قال :

قال رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم :



( تعبد عابد من بني إسرائيل ، فعبد الله في صومعته ستين عاما ،

فأمطرت الأرض ، فاخضرت ، فأشرف الراهب من صومعته ،

فقال : لو نزلت فذكرت الله ، لازددت خيرا ، فنزل و معه رغيف أو رغيفان ،

فبينما هو في الأرض ، لقيته امرأة ، فلم يزل يكلمها و تكلمه ، حتى غشيها ،

ثم أغمي عليه ، فنزل الغدير يستحم ،

فجاءه سائل ، فأومأ إليه أن يأخذ الرغيفين ، أو الرغيف ،

ثم مات فوزنت عبادة ستين سنة بتلك الزنية ، فرجحت الزنية بحسناته ،

ثم وضع الرغيف أو الرغيفان مع حسناته ، فرجحت حسناته فغفر له )



رواه ابن حبان 379

و في سنده ضعف لكن الأثر الأول دل أن القصة ثابتة



تعليقي على القصة :



( أ ) لا تغتر بعبادتك

( ب ) سَلِ الله التثبيت على الطاعة

( ج ) لا تحتقر ذنبا

( د ) لا تحتقر معروفا



--- --- --- --- --- ---

المصدر : موقعى الشيبة و الدُرر السُنية .


و الله سبحانه و تعالى أعلى و أعلم و أجَلّ

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس