| 
				
				رد: تَحْتَ دَمْعِ السَّحَاب!
			 
 يَقُولُ أَرَى نَسيمَ الرّيحِ يَنْفُخُ في ثَرَى كَفَنيدَعُوا وَلَدَي
 يَحِنُّ إلى ذِراعٍ كانَ يَرْقِيهِ
 وَيُوصِلُني لآخِرِ نُقْطَةٍ كُتِبَتْ على سَطْري
 أَلَمْ يَذْكُرْ دَبيبَ الْحِضْنِ حينَ يَنامُ في صَدْري
 
 
 ما أروعك يا صقر !!!
 ودبيب الصمت يعتريني حين تجوس كلماتك مضمار نفسي...
 |