رد: أمتي ... في غيبة العمرين !
يالَيْتنا نَسْعَى لِتَجميلِ النُّفــــــــــــــوسِ كما نُجَمِّــلُ ظاهِــرَ الأبـــــــدانِ
لو كلنا لتجميل القلب والنفس لتغير العالم وتغير مصير أمم
َبحرفك العاقل عمق جراحنا الدامية
ولكننا نرفع أكف الدعاء عند الشدة دائما نسأله اللهم ألف بين قلوبنا وأنر بصائرنا
اللهم أحسن بالأعمال خواتمها وأهدنا سواء السبيل
لا إله إلا أنت سبحـــانك إني من الظالمين إن لم تعف عني
تحية تقدير لهذا الحرف الواعي جدا /ولروحك السلام أستاذ عبد المنعم
|