رد: المعارضة مُستترة
أجل لو دامت لغيرك ما وصلت إليك ،،ذاك المبتغى الدامي
شكرا أستاذنا الكريم حسن ابراهيم سمعون
انا لست في سوريتي الآن ،،لكنني على اتصال يومي بها
بل صبحا ومساءا
أسمع دوي الغدر ،،أتألم لكن الحديد لا يأبى بأنين الضعفاء
لست على أرض الواقع كما انتم ،،لكني متأكدة بمحو أحياء كاملة كانت تصطف على جانبيها منازل
ومحال ،أشجار وباعة
أتصلت بها لا جواب ،،ضاع الهاتف أو الجوال بزحمة الأشياء ،،والفوضى ،والجثث المتناثرة
أبحث عن زميلة لي ،وعن آخرى ،لا جواب ،،لا جواب
|