لا أعلم لما ذكرتني عبارة تعلم اللغة بالبعثات التي أرسلها محمد على إلى فرنسة ،،لتنقلب إلى تباشير خلاص من الظلم
والإحتلال
جعل الله الغد المشرق على وجه أولئك الطلبة والطالبات ،،أجيال مستقبل فلسطين
أعجبتني فكرة تعلم لغة الأعداء ،على إحدى الفضائيات العربية \،حضرت لقاءا مع شخصية تتقن العديد من اللغات
ومن بينها العربية
أنشد بالإسبانية وادخل بعضا من المفردات العبرية التي تتحدث عن سيدنا ابراهيم
كأنما أراد إيصال فكرة ما بإدخال تلك المفردات ،،طبعا لم أتفهم ما أنشد به إلا بعد ترجمته للعبارات مشيرا لإدراج العبرية
هم يتقنون لعتنا الفصحى ،،وإدراج العبرية بمدارس فلسطين أمر لصالحنا كما لصالحهم
لنتقن العبرية
تمنياتنا لجميع الطلبة بالتوفيق
تحيتي