رد: دموع أيلول .. إلى جرحنا في سوريا
ياقاتلَ الشَّعبِ إن النصرَ مأمولُ
فالحقُّ حقٌّ وإن عاداهُ مسئولُ
إنْ طارَ طيرٌ إلى العلياءِ منتهكا
شرع الإلهِ فذاك الطيرُ مقتولُ
صبرا دمشق دماءُ الجرح نازفة
والنار يطفئُها بالصبرِ تهليلُ
غدرُ الوحوشِ بأهل الحقِّ نعرفُهُ
من سالفِ الدهرِ حبلُ الحقدِ موصولُ
|