عرض مشاركة واحدة
قديم 09 / 09 / 2012, 27 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

ما المقصود : ( ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ )


* قال تعالى في سورة البقرة في الآية رقم ( 2 ) :

( ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ )


س : * ما المقصود بـــ ( الْكِتَابُ ) ؟

* وما هو معنى قوله تعالى ( لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ ) ؟


- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

( الجواب )

* أما المقصود بـــ ( الْكِتَابُ ) فهو :


القرآن العظيم المشتمل على ما لم تشتمل عليه كتب المتقدمين والمتأخرين من العلم العظيم , والحق المبين .

( تفسير السعدي )


* ومعنى قوله تعالى ( لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ ) :

أي : لا شك بوجه من الوجوه .

ونفي الريب عنه , يستلزم ضده , إذ ضد الريب والشك = اليقين ، فهذا الكتاب مشتمل على علم اليقين المزيل للشك والريب .

وهذه قاعدة مفيدة :

أن النفي المقصود به المدح , لا بد أن يكون متضمنا لضده , وهو الكمال , لأن النفي عدم , والعدم المحض , لا مدح فيه .

( تفسير السعدي )

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس