رد: صبرا - نزار ب. الزين
الأستاذ نزار
تحية تقدير
دخلت هنا لأقرأ ، لكني وجدت نفسي اجتر آلاما محفورة في الوجدان عشتها وتعايشت معها من ذاك الزمان في نفس المكان وأكاد أعرف الشخوص وما زلت أذكر شارون حين وقف عند السفارة العربية، يشرف على أفظع مذبحة وقعت في القرن العشرين ويشعل الفضاء بالقنابل الفسفورية وهم ما زالوا يوقدون شموعهم من ضوئها
اللهم ألهمنا الصبر على ما حدث وما يحدث ،هي تكملة سيناريوهات
|