رد: الغضب
يا أستاذي الجليل، جعلتني أعيش القصة و كأنى طرفا فيها إلا أن دوري كان يقتصر على الإستمتاع بما تحمله من جمال الحكي و أساليبه. محبوكة هي قصتك ، رجعت بي إلى أيام خوالي يوم كنت أخربش قصصا و أنا في الإعدادي لكي أتقاسم أدوارها و صديقاتي فنمثلها مسرحية في حفلة نهاية السنة.
دمت لنا مبدعا
|