| 
				
				وشاح ...
			 
 وشاح ...
 
 قال لها : هلا كشفتِ وجهكِ فالحب محكوم عليه بالموت ما ظل الوشاح يُغطي العيون
 ولأنَ الوشاح كان يستر الكتِفَ و الصدرَ .. نزلَ بأدبِ ترافقه نظراته العطشى حتى أسفلَ قدميها ...
 ليصرخ من ألم السقوط : لمَ كبدتنى عناء المسافة هي كانت على مرمى خُلُقٍ
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |