| 
				
				رد: الموت ...
			 
 وأنين الروح قهرا يلعن الحزن الدفين
 ما هذا أفضل من ذاك يا أستاذ فحالك هنا
 كحال المستجير من الرمضاء بالنار .
 يبدو لي يا أستاذة فتحية أن خزان الأحزان
 لديك غير قابل للنضوب ، وإن نضب فإن
 أخشى ما أخشاه أن يستعاض به قهرا
 بالأنين والوجع .
 ما زلت في قمة التعبير عن الأشجان
 بشتى أنواعها .
 دمت أدبيا بهذا التألق وتحية مني بمقامك
 تليق .
 
 
 |