[align=justify]تحياتي لكم جميعاً
الأخ العزيز الأديب الأستاذ حسن الحاجبي تحياتي وكل الشكر والتقدير لك
أفتقدك كثيراً ولتكن هنا فاتحة خير
بانتظار مساهمتك في هذا المشروع
الشاعر والناقد الأستاذ عادل سلطاني
أنت الآن رئيس قسم النقد وأنا بصراحة أعول عليك كثيراً في هذا المشروع وباختيار لجنة خاصة بالدراسات
أتمنى كذلك أن يكون معنا في لجنة الدراسات الشاعر الجميل والناقد والفنان الأستاذ ابراهيم بشوات
من الأسماء المقترحة والذي أرجو أن يكون معنا في هذه اللجنة وفي لجنة المسابقات الأديب الأستاذ محمد توفيق الصواف، وهو راسلني أمس الأول وعلى استعداد تام لأي تعاون في نور الأدب.
لعلي أراسل أيضاً عدد من الأدباء والنقاد حسب اقتراحاتكم في حال احتجنا من أجل لجنة الدراسات الأدبية.
الأديبة الحبيبة الأستاذة نصيرة تختوخ
لك مني كل الشكر والتقدير وسنكون معاً بإذن الله في هذا المشروع فأنا أثق جداً بموهبتك الأدبية والنقدية
كوني غاليتي دائماً بالجوار
الأخ العزيز الشاعر الأستاذ حسن سمعون تحياتي لك
على الرغم مما يعنيه لي الأستاذ طلعت كإنسان كان أو لم يكن شاعراً أو له أي صفة أدبية - القريب والصديق وأحد أغلى الناس عليّ في هذا العالم - وأنت تعلم مكانتي عنده ومكانته عندي، والصدمة المريرة التي تعرضت لها بفقدانه والتي شلتني إلى حد كبير طوال أربعة عشر شهراً منذ دخوله الغيبوبة، فأنا لم أنس ولم أتأخر فكل ما يختص بهذا الشاعر والأديب الموسوعي الكبير هاجسي لأنه بالنسبة لي متصل بالإنسان الغالي الذي يعنيني بشكل شخصي والذي بالإضافة لمكانته عندي ما رأيته إلا امتداداً لخاله / والدي
هذا القسم فتحته ما أن صحوت قليلاً من هول الصدمة وفي أول دخول لي إلى نور الأدب بعد الفاجعة، وكنت شرحت فكرتي وطلبت من الناقد الأستاذ عبد الحافظ بخيت متولي أن يبدأ وكان يريد أولا اختيار لجنة من النقاد وظل الأمر يراوح مكانه تقريباً والوقت يمر بين غيابه وعودته
وأنا بطبيعتي تعودت أن أقدم غيري على نفسي فلم أشأ أن أختار بنفسي أعضاء اللجنة أو آخذ المبادرة إلا حين طال الآن غيابه وتجمد كل شيء حتى مر عام كامل على رحيل أديبنا وشاعرنا الكبير، وفهمت أن إنكار الذات والديمقراطية في المشاريع الأدبية لا ينبغي أن ترتبط بشخص فتسير أو تتجمد ولنترك كل شيء حر من الارتباط ومتاح كالماء والهواء
الآن الشاعر الأستاذ عادل سلطاني هو رئيس قسم النقد بارك الله به وإن عاد الأخ العزيز جداً الأستاذ عبد الحافظ يستطيع أن ينضم ويساهم، ومشروع الدراسات سيكون كما نطرحه بالإضافة للمساهة الهامة بإجراء الدراسة وإدارة الحوار ودورها كلجنة بالإشراف والتنقيح.
في موضوع التجديد
ما كتبته أعلاه في العموميات ولا يختص تحديداً بشاعرنا الكبير الأستاذ طلعت سقيرق، في موضوع الحوارات في هذه الدراسات الأدبية بشكل عام وكما نوهت سنتناول كل أدباء وشعراء نور الأدب كمرحلة أولى من خلال فعالية الانتساب لرابطة نور الأدب المسجلة والمرخصة في كندا.
الدراسة الخاصة بشاعرنا الكبير وأديبنا الموسوعي الأستاذ طلعت سقيرق لها هذا القسم الخاص بها.
التجديد عند الأستاذ طلعت واضح، وكثير من النقاد تناولوه وكتبوا عنه
أنا شخصياً تناولته أكثر من مرة ومنذ سبع سنوات ، بل رأيت وما زلت أن الشاعر طلعت سقيرق صاحب مدرسة أدبية إن في التجديد والابتكار وإن في المذهب الأدبي السقيرقي بامتياز.
أرجو الاطلاع على هذا النص لي في أوراقي بقسم النقد والذي كنت كتبته في بدايات عام 2006 على خلفية قصيدته التي كتبها ذلك الحين: (( فضاءات لعشق جامح )) ونشرته في عدد من المجلات وأظنه حينها نشر عندكم أيضاً في صوت فلسطين وتشرين وغيرها مما لا أذكر بالضبط وهو بعنوان:
(( الشاعر طلعت سقيرق والرومانسية في الشعر العربي الحديث ))
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=272
شكراً أستاذ حسن على الرابط للنص النقدي للناقد الكبير العزيز الدكتور سمر روحي الفيصل حول الديوان المفتوح للأستاذ طلعت سقيرق أو ما يعرف بقصيدة الومضة وهي حقيقة أحد تجارب شاعرنا الكبير الفريدة بالتعاون مع الفنان التشكيلي الأستاذ فتحي صالح
وأنا معك في تشكيل اللجنة ولنتعاون أستاذ حسن ولنبدأ على بركة الله
هذا مع العلم أني اود أيضاً أن أطلق مسابقة نقدية مستقبلا خاصة بدراسة أعمال شاعرنا الكبير وهذه المسابقة تحديداً سأخصص للفائز فيها جائزة نقدية
هل نبدأ وكيف ترون أن نبدأ إنطلاقاً من قصائده الأولى؟؟
الشاب الغالي الأديب الأستاذ علاء
كان شاعرنا الغالي الأستاذ طلعت أنشا ورشة لتعليم النقد من خلال " الميزان " لكن للأسف قوبل هذا بعدم اهتمام أو مشاركة ومتابعة
للأسف
على كل الأحوال هذه الحوارات للدراسات النقدية يمكن للجميع المشاركة بها واللجنة فيما بعد تعمل على التنقيح والحوار يساعد والقارئ الجيد المثقف والموهوب مشروع ناقد جيد فلا تخاف ولا تترد في المشاركة أبداً
كونوا دائماً بألف خير
بانتظاركم لنبدأ فهل؟
[/align]