[align=justify]
يا إلهي
الغالي محمود لقد أفجعتني بما كتبت وبكل هذا الوجع الذي تطويه وكأني عدت للوراء سنة ورأيت صورة ما كان يمكن لي أن أتخيل وجعها
لم أكن لأراه أو أتخيله بالكفن ولا أريد
الغريب أني لم أر ولم أنتبه لنصك سوى الآن
نشف حلقي وضاع كل الكلام
سأعيد نشر نصك في المجلة
كان الله في عونك يا غالي فالجرح كبير وموجع
[/align]