عرض مشاركة واحدة
قديم 20 / 11 / 2012, 02 : 05 AM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

تكهنات بسقوط امريكا في هاوية مالية، ولايتين أمريكيتين تتقدمان بطلب لنيل الاستقلال.

[align=justify] تكهنات بسقوط الولايات المتحدة في هاوية مالية.

كشفت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية انه بعد فوز الرئيس باراك أوباما في الانتخابات الامريكية ازدادت التكهنات حول سقوط الولايات المتحدة في هاوية مالية نهاية العام الحالي ولاسيما انها ترتطم برهان سقف الديون وانتهاء التخفيضات الضريبية في عهد الرئيس الاميركي السابق جورج بوش وخفض الانفاق المخطط له مسبقا.

وقالت الصحيفة ان تلك التكهنات دفعت الى ترسيخ عصر جديد هو عصر الهاوية السياسية اذا انه من المحتمل ان يمشي الساسة باتجاه حافة الهاوية وربما يثيرون بعض الأزمات الصغيرة من خلال الإخفاق في عقد صفقة قبل انتهاء سقف الديون مثلا أو ظهور زيادة الضرائب في الأفق أو من المحتمل ان يعودوا عن حافة الهاوية حاملين معهم آليات التأخير وبالتالي قد تستمر لعبة الرقص على حافة الهاوية لفترة طويلة.

وأضافت الصحيفة ان بعض كبار المسؤولين في إدارة أوباما يرفضون بشدة هذا السيناريو ويجادلون بأن نتائج الانتخابات تعطي الرئيس الثقة لفرض صفقة مالية كبيرة خصوصا أن لديه حافزا لاسترضاء الناخبين في ولايته الثانية كما انه على الرغم من أن السياسيين ظلوا يتجادلون لأكثر من عامين حول قضايا مالية إلا أن الشروط تم وضعها على الأقل وبالتالي فإن هؤلاء المسؤولين غير قلقين بشأن فشل الرئيس في دعم خطة الحزبين الجمهوري والديمقراطي /بولز/ سيمبسون/ لعام 2010 لزيادة الضرائب وخفض الإنفاق.

وأشارت الصحيفة الى ان هناك جدلا حول ما إذا كان الأعضاء الجمهوريون في الكونغرس على استعداد للقيام بصفقة كبيرة على الرغم من ان الجمهوريين قدموا وعودا كثيرة بشأن ذلك .

وأوضحت الصحيفة انه بالرغم من ان قادة الأعمال يضغطون الآن من أجل عقد صفقة مالية كبيرة إلا انه لا يوجد حتى الآن ما يمكن أن يجبر كلا المعسكرين السياسيين على التسوية.

ولفتت الصحيفة الى ان هناك أيضا مشكلة أكثر دقة وتعقيدا وهي مشكلة هيكلية تتمثل في عدم تطابق الآفاق الزمنية إذ ان طفرات الائتمان وحالات الهبوط الحاد تحدث خلال دورات متعددة وتتطلب بالمثل سياسات طويلة الأجل وان الدورة السياسية الأمريكية الفعالة تستغرق عامين.

وأوضحت الصحيفة ان هذا الأمر مضر للغاية لأن أي حزمة تعمل بشكل جيد ستحتاج إلى عنصرين حاسمين هما المقايضات المالية طويلة المدى والتسلسل الذكي للسياسات كأن تلي بعض الحوافز سياسة التقشف.

وختمت الصحيفة بالقول ان المستثمرين اعتادوا على الرقص على حافة الهاوية في العام الماضي وان المشكلة على وجه التحديد كانت بسبب أن الأسواق أصبحت متعبة وغير مبالية بحافة الهاوية وما لم يجد أوباما القدرة على بدء مفاجأة جريئة أخرى أو ما لم يفقد السياسيون والمستثمرون في نهاية المطاف صبرهم فإن عصر الاضطراب سيترسخ مرة أخرى.

الولايات المتحدة تتفكك.. ولايتين أمريكيتين (ولايتي لويزيانا وتكساس) تتقدمان بطلب لنيل الاستقلال
بعد صدور نتائج الانتخابات الأمريكية لعام 2012 وإعلان فوز باراك أوباما، أقدمت مجموعتين من سكان ولايتي لويزيانا وتكساس في أمريكا على التقدم بطلب رسمي لموقع البيت الابيض الإلكتروني للانفصال عن باقي الولايات المتحدة الأمريكية.

بعد يوم واحد من إعلان فوز باراك أوباما سجل طلب لولاية لويزيانا بعد وصوله إلى موقع البيت الأبيض الإلكتروني وحتى الآن هناك أكثر من 7500 شخص وقعوا عليه. ويذكر أنه خلال مدة شهر واحد في حال وصل عدد الموقعين إلى 25.000 ألف شخص فسيجبر باراك أوباما على بحث الطلب بشكل جدي والرد عليه.

وتم تسجيل طلب انفصال ولاية لويزيانا في موقع البيت الابيض الالكتروني استناداً إلى بندين في الدستور الأمريكي ينصان على الانفصال بشكل سلمي بهدف إقامة "حكومة جديدة".

تم تسجيل عريضة لانفصال ولاية تكساس عن الولايات المتحدة في يوم الجمعة الماضي بعنوان مشابه لعريضة انفصال ولاية لويزيانا لكن بمضمون مختلف وحتى الآن وقع أكثر من 4600 شخص على هذه العريضة.

أشارت ولاية تكساس إلى الوضع الاقتصادي السيء السائد في أمريكا واعتبرته نتيجة لعدم تنبه الحكومة للنفقات الداخلية والخارجية وأعلنت أنها بصدد الانفصال عن الولايات المتحدة الأمريكية وذلك للحفاظ على حقوق مواطنيها.

طلب انفصال ولاية تكساس

في أعقاب انتخاب باراك اوباما رئيساً لأمريكا واشتعال شرارات المطالبة بالانفصال تعود الذاكرة إلى ما جرى في انتخابات عام 1860 بعد إعلان فوز أبراهام لينكولن حيث أعلنت الولايات الأمريكية الجنوبية انفصالها ونشبت الحرب الداخلية التي انتهت بعد مقتل أكثر من 500.000 ألف أمريكي وعودة الولايات التي انفصلت إلى اتحاد الولايات الأمريكية.[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس