أستاذي الفاضل
ما أدهشني في القصة هو أن الخادمة التي تقص القصة
تقمصت الدور وعاشته وصدقته حتى تلقفها الرعب كما الصغار
يبدو أن طبيعتها القروية وأفكارها كانت إلى الحد الذي يجعلها آمنت جدا بما تقص
النهاية المفتوحة تحتمل المأساة وتحتمل مخرج
جميل جدا سررت بالقراءة هنا
تقديري