| 
				
				رد: العيون التي تبكي حلب
			 
 مازالت باكية عيون حلب يا صديقتي ،،سماؤها تبكي  مطرا ،أرضها قبور مُبعثرةنلوم من ،،ونتكل على من ،،في حلب لا دروب للحب كما وصفها نزار
 في حلب نيرون مكرر مليون مرة
 يراها تحترق بينما يواصل عزفه على القانون
 تارة دولي الإيقاع
 وأُخرة محلي الإيقاع
 وثالثة عربي الأيقاع
 |