ربما أبو علي مات بالجلطة
لكنه على الأقل مات شريفا بطلا رافضا للذل والقهر
على عكس أولئك الذين سيموتون ويتعفننون وإالى مزابل التاريخ مثواهم الأخير
سأذكر أنا وأنت وكل من أحب يافا يوما وبرتقالها أبو علي
أما هم فسيلعنهم اللاعنون أبد الدهر
عجيب بعد أيام على انتصار المقاومة
التي أثبتت أنها قادرة على وزن المعادلة يأتي هذا الإعلان اللا مسؤوول والمتخاذل
لكن ماذا نتوقع ممن امتهن طريق المفاوضات والمهاترات العبثية
أستاذي قصتك جاءت ع الجرح كأروع مايكون
أشكرك ولك التقدير