هكذا نحن شعب لا يكل ولا يمل يحاول دائما ابتكار طرق للنضال والمقاومة
لا يعجز ولا يقعده الوجع
بينما يتكالب العالم كله وتآمر إما بالصمت والتخاذل وإما بتقديم الدعم للعدوة ومساندته بشتى الطرق
والأكثر وجعا من هم من بني جلدتنا همهم همنا وقضيتهم قضيتنا _المفروض _
ولكن للأسف تنازل تلو تنازل وتخاذل تلو آخر
ومالنا غير الله والنصر من عنده والفرج
باب الشمس حقيقة لاتغطى بغربال بأن هذا الشعب مازال حيّ وسيظل يقاوم
تقديري لك على طرح هذه القضية أستاذة بوران