رد: فنجان قهوة وأحاديث الأحبة .
أنا عم أبكي ،،عُدت للتو من المعهد
صادفت امرأة وطفلة من حلب ،ثلاثة شهور في تركيا ،،كانت تبكي الغربة
والوطن وكل شئ
لا أُصدق بأن من نزح هو سوري ومن بني وطني قالت لي صدقي
لا أُصدق بأن غد سورية بعيد ،قالت صدقي
بكينا بُعاد الوطن
وافترقنا على لا أمل لنا بالعودة إلى حُضن الوطن
|