شكرا أيها الشاعر على هذا النص الجميل وعن هذا الإحساس الصادق واصفا مأساة واقع مر تتخبط فيه هذه القرية الصغيرة التي نعيش همومها جميعا يوما بعد يوم.... القصيدة رائعة وأنا أقرأها تذكرت المتنبي حينما قال:
يا ساقيـي أخـمر في كؤوسكمـا
أم في كؤوسكمـا هـم وتسهيـد
أصخـرة أنـا مالـي لا تحركنـي
هذي الـمدام ولا هذي الأغاريـد
إذا أردت كمية اللـون صافيـة
وجدتـها وحبيب النفـس مفقـود
شكرا لك أيها الشاعر