رد: الغبي
الفاضلة مريم , أو الأخت الكبيرة مريم , أو ( بالرغم من تقاربنا بالسن ) ماما مريم!!!
وصورتك بالأسود والأبيض , ياذات الأيادي البيضاء , ولم تكن الكهرباء حينها في ديارنا
أشكرك , ايتها المذيعة , والإعلامية المقهورة مثلي ....
أشكرك أيتها الفينيقية , يابنة أرادوس ,,, فشراعك ناشر الحرف باق ..
أقدم لك تحية أيتها الأصيلة السورية ...
حسن إبراهيم سمعون
|