رد: جمهوريتي هذه ( إعتذار ) أهديها الى سورية الحبيبة ( اقلعوا السواد مات أولاد بلدي
الأخت الغالية أ. ناهد شما
كلام من القلب.. وبوح صادق
فكيف لا؟!! وروحنا فلسطينية ودمنا سوري
عشنا وترعرنا على ارض سوريا،
هو دين وأمانة في أعناقنا الى يوم الدين،
هذا وعد وشرف حملناه، ورسالة عشق وجهاد،
هي صرخة تعيش بوجداني، تهز كياني ومشاعري..
فلسطين.. وسوريا روحي ودمي الذي يسري في عروقي،
هي عزتي وكرامتي وفخري، هي انتمائي وولائي..
فلسطين وسوريا.. مهما أعطيتهما لا أفيهما حقهما،
أعيش وأموت من أجلهما.
|