العزيز أستاذ كنان
أصبحنا نعاني من جميع هذه الشخصيات المضطربة
ما يحصل في فلسطين وفي سورية وفي كل الدول العربية كفيل أن يجعل من حياتنا رعباً وقلقاً وعدم اتزان في شخصيتنا
فنحن بانتظارك يا كنان ارجع وأمتعنا بمشاركاتك وإكراماً لعمك الشاعر الغالي على قلوب الجميع
كان يريدك أنت و سهير و محمود أن تتواجدوا دائماً في نور لأدب
بانتظارك