الفاضل الدكتور منذر , أتضامن معك بهذه,,, ولوكانت من ظلال المشهد
أخرج ديوانه, قرأ بحرارة واندلقت قصائده شجية ً.
سنعفو عنك, ولن نقتلك كرفاقك , فلقد أطربتنا . وستبقى لِـتـُغنيَّ لنا .
هجم عليه أحدهم , وطعنه فأرداهُ .
غضب كبيرهم وسألهم , لِمَ قتله ؟ ألم يسمع عذوبة شعره ؟
فأجابوه إنه أطرش ياسيدي ..