رد: فنجان قهوة وأحاديث الأحبة .
لا حول ولا قوة إلا بالله
الصبر يا أهال دمشق وضبط الأعصاب
ما رأيته اليوم على التلفاز مريع
أنا أعصابي تكاد تفلت مني فكيف أنتم
الله يكون بالعون يا حبايب .. الله يكون بالعون ..
هيام .. أهلا بك ولماذا العودة ساخنة وهل أنا مغيبة عن الوضع
يبدو أنني مغيبة جدا ولا أحد يخبرني بشيء
أو ربما الأخبار التي تأتي من سوريا لا تترك مجالاً لأي أخبار أخرى
أيها الأحبة رددوا معي
اللهم لا تدع لنا ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا ديناً إلا قضيته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا مبتلىً إلا عافيته، ولا عسيراً إلا يسرته، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك رضاً ولنا فيها صلاح إلا أعنتنا على قضائها ويسرتها، برحمتك يا ذا الجلال والإكرام!
|