| 
				
				رد: ارتباك  يد  اللحظة...
			 
 ابني الأديب لطفي:أبداً لن تبك وحدك، ولن تألم وحدك ،أو تصرخ وحدك ! أنا أسمعك ،كلنا نسمعك ،لكن ما فائدة الركض خلف خداع السراب؟!
 وكل الخير لك،ونبقى مع طيب اللقاء.
 ملاحظة:يتوظأ إختناقاً ،أظن في العبارة تطبيعاً ، وإختناقاً دون همز من فضلك.
 
 |