شكرا لك أيتها الأديبة الكاتبة وسام وما قلته صحيح ..... فالنص من القصص الحديثة التي تحاول أن توظف اللغة بدل أن تقدسها لتتوخى من خلال السرد البساطة والدقة والتنوع ولا تتهيب التصرف الحر إذ تتطلبه جمالية هذا الجنس الأدبي ...
استطاع الكاتب أن يؤنسن الراوي ليفرز هو بدوره عري الوضع الإنساني كما هو إن الأنطولوجيا التي اشتغل عليها الكاتب ليست أنطولوجيا قصص ولا أنطولوجيا كتاب بل هي "أنطولوجيا الحداثة القصصية"
شكرا لك أيتها الأديبة بتواجدك في هذه الصفحة