| 
				
				رد: أحلامي ...
			 
 الأديبة مرهفة الأحاسيس ،ابنتي أديبة الجيل فتيحة الخير:عندما تنغلق كل منافذ النور، لما نعجب أن يكون الحلم متكأ لغابر انكسار الشوق؟
 ولما نصر على إماتة وهج الحلم ؟!
 مبدعة بحلو لهجتك المغسولة بالدمع والحرقة ومرارة الأسى .
 وكل الخير لك ،ويستمر طيب صدق الكلام.
 
 |