[طلعت سقيرق]

[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/3.gif');border:4px outset green;"][cell="filter:;"][align=center]
كفاك في كفي وقلبي نبضة حرّى ..
يراقصني الشجرْ ..
هذا هواك هواي َ..
والنايُ اختصار العمر ِ
مدّ ٌ رائع وتسابق حلو الثمرْ ..
غنيتُ.. ذاكرتي... دمي ..
ظلّ من الحناءِ نار أنجمي ..
أفكلما عانقتُ كفيكِ انتبهتُ
ودحرجتْ عمري مع الأقمار ِ
أقمارُ السهرْ ..
وعدٌ وطلقة ُ عاشق ٍ
ريح وشعلة ُ إصبعين ِ
ودندنات تدفق ٍ
تحني على الشباكِ قامتها الصورْ ..
.. هذا أحبكِ قالتِ الريح المؤجلة انتباه الوعد أن تأتي من الناي الأخير تنقط الوعد الجميل وترتمي حتى ظلال الياسمين وتقتفي أثر الأصابع حين يلتمّ السلام وتلثم الشباك وردة عاشق ترمي على ليل الحبيب ظلالها وتروح في همس تردّ أواخر اللحن الجليل أصابعي فوق الدروب وهمستي فوق ارتداءِ الناي ما أحلى الزمان يعيد في هذا المساءِ حكايتي ويكرّ من جرس المكان إلى حديقة عاشق عمري وأنت قصيدة تلقي على بحر الكلام سلامها فيطل من حبق المشاعر ما يعيد لكل رمان المكان مكانه ويعيد للحن الطويل الريح والروح انتباه الشمس في شمس الصباح وأنت لي همس وشمس وارتحال في دمي قلت ارتدي قلبي قليلاً وارتدي نبضي قليلاً وارتدي شباك ذاكرتي قليلاً وارتدي صدري أعيد إليك ما ترك الصباح من الندى فوق الأصابع كم أحبك صرختي أشهى من المطر الذي يأتي إلى مطر ِ النوافذ يطرق الصمت الزجاج ويرتدي في كلّ ثانية فمي وأصابعي وتسابقي وتوجّعي و تلوعي ويعيد للحب الجميل قصيدتي ويروح في وعد الأمانِ يشدّني حتى ارتداء القلب ما ترك الهوى فوق الخطوط المستباحة في اليدين إشارة الحناء أنْ آتي وفي قلبي هواك وأطرق البابَ الأخير أعيد للتفاح بعض حلاوة التفاح أمشي قامتي نصف الطريق وقامتي نبض إلى نبض ِ الوصول وكم أحبك أنتمي كفاك لي قيثارتي ودمي صباح الخير أشواق الغرام بطاقتي عند المرور إلى طريق الناي كي أشدو على الطرقاتِ أغنيتي وكي أشدو على الطرقات أمنيتي وأسبح عند شباك الكلام وعند شباك الغرام و أنت يا وعد الحبيب الشامة الأولى على جسر الكلام وأورقتْ حباً وشوقاً وانتباهاً قامتي أنتِ الغرام وكلّ دقاتِ الهيام وبعض قلبي يهتدي للضوء في درب الرجوع إلى يديكِ فأسرجي كل الدروب أصابعَ التفاح لمي دفقتين من النجوم ورتلي حبي على صدر اللقاء قصيدة سمراء أو خضراء أو حمراء كم أهدي إليك قصيدتي وأصيد رمّانَ التشابك خلسةً هل تضحكين إذا الورود تدفقت نهراً على خصرٍ من الزهر الجميل أصابعي أم بعض همس أصابعي تمضي إلى شفق الطلوع من المساء إلى الصباح تراكض البحر الفضاء تراكضت كفاك في كفي وكرت صرخة العصفور من صدر الكلام وكم أحبك ثم في حبي أحبكِ لا تعيدي للنجوم أصابعي فأنا ارتويت من النداء ورحت في وعد اللقاء وشدني عند اشتعالي خاتم النهر الذي غنى على شجر اللقاء قصيدتي وأعدت للكف السلام أعدت للكف الكلام مددت للبحر الظلال ورحت من همس أدور وأحتسي خمر الطلوع إلى عصافير اللقاء حبيبتي أنتِ التي في الوعد يا وعد اللقاء حبيبتي أعطيك ما شئتِ ارتدي صدري وما ترك الصباح على خيوط أصابعي هذا هواك وأنت في لحن اللقاء الدندنات العمر أوراق القصائد كلها وجميع ما في البال من حلو الصعود إلى الوترْ ..
غنيت واشتعل المطرْ ..
هذا دمي ويداك والناي الجميل وقامتي ..
وتسابق الهمس الجميل ولحظتي ..
إني أحبك ..
فوق ما أهوى وأهوى ..
أنت موالي وما كتبت يداك على السطور
تأرجحت كفاي من وجدٍ
وما نام السفرْ ..

كفاك في كفي وقلبي نبضة حرّى ..
يراقصني الشجرْ ..
هذا هواك هواي َ..
والنايُ اختصار العمر ِ
مدّ ٌ رائع وتسابق حلو الثمرْ ..
غنيتُ.. ذاكرتي... دمي ..
ظلّ من الحناءِ نار أنجمي ..
أفكلما عانقتُ كفيكِ انتبهتُ
ودحرجتْ عمري مع الأقمار ِ
أقمارُ السهرْ ..
وعدٌ وطلقة ُ عاشق ٍ
ريح وشعلة ُ إصبعين ِ
ودندنات تدفق ٍ
تحني على الشباكِ قامتها الصورْ ..
.. هذا أحبكِ قالتِ الريح المؤجلة انتباه الوعد أن تأتي من الناي الأخير تنقط الوعد الجميل وترتمي حتى ظلال الياسمين وتقتفي أثر الأصابع حين يلتمّ السلام وتلثم الشباك وردة عاشق ترمي على ليل الحبيب ظلالها وتروح في همس تردّ أواخر اللحن الجليل أصابعي فوق الدروب وهمستي فوق ارتداءِ الناي ما أحلى الزمان يعيد في هذا المساءِ حكايتي ويكرّ من جرس المكان إلى حديقة عاشق عمري وأنت قصيدة تلقي على بحر الكلام سلامها فيطل من حبق المشاعر ما يعيد لكل رمان المكان مكانه ويعيد للحن الطويل الريح والروح انتباه الشمس في شمس الصباح وأنت لي همس وشمس وارتحال في دمي قلت ارتدي قلبي قليلاً وارتدي نبضي قليلاً وارتدي شباك ذاكرتي قليلاً وارتدي صدري أعيد إليك ما ترك الصباح من الندى فوق الأصابع كم أحبك صرختي أشهى من المطر الذي يأتي إلى مطر ِ النوافذ يطرق الصمت الزجاج ويرتدي في كلّ ثانية فمي وأصابعي وتسابقي وتوجّعي و تلوعي ويعيد للحب الجميل قصيدتي ويروح في وعد الأمانِ يشدّني حتى ارتداء القلب ما ترك الهوى فوق الخطوط المستباحة في اليدين إشارة الحناء أنْ آتي وفي قلبي هواك وأطرق البابَ الأخير أعيد للتفاح بعض حلاوة التفاح أمشي قامتي نصف الطريق وقامتي نبض إلى نبض ِ الوصول وكم أحبك أنتمي كفاك لي قيثارتي ودمي صباح الخير أشواق الغرام بطاقتي عند المرور إلى طريق الناي كي أشدو على الطرقاتِ أغنيتي وكي أشدو على الطرقات أمنيتي وأسبح عند شباك الكلام وعند شباك الغرام و أنت يا وعد الحبيب الشامة الأولى على جسر الكلام وأورقتْ حباً وشوقاً وانتباهاً قامتي أنتِ الغرام وكلّ دقاتِ الهيام وبعض قلبي يهتدي للضوء في درب الرجوع إلى يديكِ فأسرجي كل الدروب أصابعَ التفاح لمي دفقتين من النجوم ورتلي حبي على صدر اللقاء قصيدة سمراء أو خضراء أو حمراء كم أهدي إليك قصيدتي وأصيد رمّانَ التشابك خلسةً هل تضحكين إذا الورود تدفقت نهراً على خصرٍ من الزهر الجميل أصابعي أم بعض همس أصابعي تمضي إلى شفق الطلوع من المساء إلى الصباح تراكض البحر الفضاء تراكضت كفاك في كفي وكرت صرخة العصفور من صدر الكلام وكم أحبك ثم في حبي أحبكِ لا تعيدي للنجوم أصابعي فأنا ارتويت من النداء ورحت في وعد اللقاء وشدني عند اشتعالي خاتم النهر الذي غنى على شجر اللقاء قصيدتي وأعدت للكف السلام أعدت للكف الكلام مددت للبحر الظلال ورحت من همس أدور وأحتسي خمر الطلوع إلى عصافير اللقاء حبيبتي أنتِ التي في الوعد يا وعد اللقاء حبيبتي أعطيك ما شئتِ ارتدي صدري وما ترك الصباح على خيوط أصابعي هذا هواك وأنت في لحن اللقاء الدندنات العمر أوراق القصائد كلها وجميع ما في البال من حلو الصعود إلى الوترْ ..
غنيت واشتعل المطرْ ..
هذا دمي ويداك والناي الجميل وقامتي ..
وتسابق الهمس الجميل ولحظتي ..
إني أحبك ..
فوق ما أهوى وأهوى ..
أنت موالي وما كتبت يداك على السطور
تأرجحت كفاي من وجدٍ
وما نام السفرْ ..

[/align][/cell][/table1][/align]