| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: ((( ألمحه حجرا عاتريا )))
			 
			 
			
		
		
		شكرا أيهذا الجراوي على قراءتك لراهن البئر الوطن والتاريخ ، هكذا غصت ياروح الجدة إلى أعماق ذاكرتنا الأمازيغية الحية المتوقدة المتوثبة ، فمهما بدا جمرها خامدا إلا أنه كما الفينيق سترتفع أجنحته اللهبية الحمراء عاليا نحو سماء الله الواسعة ، أسعدني ردك العاقل القارئ الإنسان ..  تحياتي 
		
		
     |