| 
				
				رد: ثلج المرايا
			 
 نعم أستاذي العزيز .. أنا أيضا طاب لي أن أغفو قليلا مستمتعا بعذوبة هذه القصيدة .. وسأنهض بعد قليل لأعيد قراءتها مرات ومرات .. وجد ت كلماتها تنساب بين يدي وأنا اهرع إلى القلم لأبدأ ترجمتها دون وعي مني ، فكانت قراء جديدة ومختلفة عن القراءات الأخرى ، لكنني لم أفقد المتعة ..بكل التقدير و الإكبار
 |