أخي الفاضل حسن إبراهيم
شرف لي عظيم أن يكون استقبالي بهذه الروعة
تبث الله أعمالك الصالحة و ثبتك على الحق
أرحب بمداخلاتك وبكل نقد بناء، فرحم الله عبدا أهدى إلي عيوبي
أرجو أن أكون دوما عند حسن الظن وإنه لمكسب كبير أني انتسبت لهذا الصرح الثقافي
دمت بألف ود أيها الكريم