[align=justify]الغالية أستاذة عروبة
في يوم من الأيام لو عدنا أمة قوية منيعة ستعود كل بقاعنا السليبة إلى حضن الأمة بدءا بفلسطين والجولان وجزر السعودية التي يحتلها الصهاينة أيضاً وضموها لإسرائيل : جزيرتا " صنافير" و " تيران " و يعود لواء الاسكندرون الذي تحتله تركيا والأحواز والجزر الإماراتية التي تحتلها إيران وسبتة ومليلة اللذان تحتلهما إسبانيا، وربما تعود جزيرة قبرص من يدري؟!
وربما أندلس.. ربما أندلس..
طبعا غازي عنتاب كما أطلقت عليها تركيا بإضافة غازي إلى اسمها العربي والذي هو عِنتاب أو عينتاب وأصله: " عين تاب " وهو من أثابَ وليس من تابَ، والمعنى واضح " عين أثابه "، لا ننسى بالتأكيد أن معظم سكانها والذين اقترب تعدادهم من المليون أصولهم عربية.
يوجد عدد غير قليل من الشعراء والأدباء السوريين من الاسكندرون واضطر أهاليهم للنزوح عنها منهم القاص المبدع " حنا مينة " وهو ذكرها كثيراً جرح لم يندمل وتغنى بها
بانتظارك أستاذة عروبة بلهفة ودمعة...[/align]