لا حول ولا قوة إلا بالله ..
يا ربي إنها (الغفلة) المعجونة في المسام ،والمتغلغلة بإحكام في أنحاء السلوك.
(الغفلة) هي تبعدني ،وتنسيني، وتأخذني مع دهاليزها إلى شارد غفلة الأوقات.
ياربي ،أنا مع دموع (رابعة ) وهي تخاطبك في عتمة الليل:إلهي امنحني لذة النظر إليك.
وشكراً لك ،فمازلنا نحتاج إلى ثخين عصا الذكرى.