عرض مشاركة واحدة
قديم 11 / 05 / 2013, 31 : 03 PM   رقم المشاركة : [48]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: مع استئناف عمل مجلس التعارف - حدثينا يا عروبة عن غازي عنتاب - لواء الاسكندرونة

السلام عليكم أ.هدى الخطيب
والسلام على كل من مر من هنا ،،واهتم بقضية وطني التي لن تموت
حكاية اسكندرون لن تنتهي ،،هي طويلة طول الدهر ،،وهامة أهمية الجولان
واسكندرون ،،هي امتداد الأقصى !أجل تاريخ انطاكية وكنائس أنطاكية وأديرة انطاكية
أخبرتنا بذلك
سألنا العالم لما لا تُفتح جبهةالجولان ،،لكنه لم يسأل عن جبهة اللواء !!


أراد العالم منح فلسطين ليهود لا وطن لهم ،،فأضعفوا العثماني الذي رفض عن أن يتنازل عنها
فجاؤوا بسايكس بيكو بعد رحيله

من أراد وطنا ليهود العالم قويت عروشه وممالكه ،،فكان أن زُرع الكيان الصهيوني قلب الوطن العربي

لقد غادر الكيان العثماني الوطن العربي مُحافظا على وحدة أراضيه (لست مع الاحتلال )
ففرطنا نحن بهذه الأمانة الثمينة
فلسطين وقف إسلامي
أرض فلسطين (كلها) ليست ملك لأحد ،إنها مُلك لكل المسلمين ..
ليس من حق أحد أن يُفرط في شبر من أرض فلسطين
(وعد من لايملك لمن لا يستحق)
تلك كانت الكلمة الأخيرة للسلطان العثماني عبد الحميد الثاني ،،وكان قراره الأخير ..
فهل كان يجرؤ كمال أتاتورك على قبول الهدية الفرنسية لو أن السلطان عبد الحميد كان حاضرا ..؟؟

منحة فرنسية لأرض لا سيادة لفرنسة عليها ،بينما الشواطئ الفرنسية تكتظ بالسواح العرب
كانت شواطئ اسكندرون ومازالت تكتظ بقواعد أجنبية موجهة ضد الوطن الأم !!
بالله عليكم هل أنتم عرب ياعرب

إلى هنا ولن تنتهي الحكاية
سنبقى نكتب لشواطئ منسية ،،جنسوها جنسية الغاصب ،،وسنبقى نزورها ،ونبثها حنين
الأم ،،سنبقى نبكيها ،،ونحتفظ بصورها ،،طالما لنا في صخرة من صخورها ،،بصمة طفل
تهجر منها ،،بأظافر الأصابع نحفر فوق جدرانها ،،هوية انتمائها ..
ونُسجل دمانا مهر عودتها

عُذرا على الإطالة ،،أيقظت في البال أيتها الفلسطينية موال القهر ،،وحنين العودة
في وقت تغلي فيه بلاد الشام ،، وتحديدا تتزلزل فيه أرض وطني الغالي أرض سورية
سورية التي حضنت فلسطيني النكبة
ولبنانيو الجنوب المقاوم
وعراقيوا مشرق الوطن العربي
اليوم يقف العالم عاجزا عن استيعابنا ،،14 مليون لاجئ سوري
سجلي أيتها المحافل الدولية كم صار العالم صغيرا أمام الوجود السوري
وأحلى أراضيه منتجعات ومصادر مياه وانتعاش في هذه الحياة

لقد اقترب موسم الاصطياف لهذا العام ،،فلتتفضلوا إلى مرسين وأضنة واسكندرون
وانطاكية ،،تفضلوا لتلتقطوا الصور لسواح هذا العالم الصغير ،،في الجزء الشمالي
الغربي من ا لجمهورية العربية السورية ،،ولتهنؤوا بنسيمه المُنعش ،،ولتقيموا طقوس
عباداتكم ،،ولتحملوا معكم أجمل الذكريات ,,بينما سورية الأم بكل يوم تُكفن مئات القتلى
وتضمد جراح الآلاف الآلاف من أبنائه

اخترنا ان نكون مصدر السلاح في هذه المنطقة من أجل سلام هذه المنطقة
فتمتعوا بخيرات بلدنا ،،وإن كُنتم عرب ،أعيدوا الحقوق المغتصبة ،،إن كنتم عرب
ودعوا عيون الأطفال تنام بأمان
اسكندرون تنتظركم على الدوام
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس