أخافُ أن يُدركَني الصَباح
اللغة سليمة إلى حد كبير..استعمال العامية في الحوار (اللغة الأصلية والحقيقية لشخصيات الحكي ) والفصحى في باقي السياقات.. واحترام كبير لعناصر القصة القصيرة بسرد ممزوج بوصف خدم أحداث القصة وتناميها ..فإشراك شهرزاد (الرمز) خدم كثيرا القصة في أبعادها ودلالاتها وبالتالي فالقصة بلغت هدفها مثلما أرادها صاحبها أو صاحبتها..