| 
				
				رد: خان الخليلي لنجيب محفوظ
			 
 الشاعر الحر أخي محمد الصالح الجزائري صوت الجزائر:ما زلت أتعلم منك كياسة الكلام وحسن طرائقه، لكنك هذه المرة بالغت في الإطراء كثيراً، فألبستني ثوباً أهرب منه ،لأني أخاف مسؤوليته !
 لكنني مع ذلك أقول لك:صدق من قال: كل إناء بما فيه ينضح، وأنت شاهدتني بثاقب عينيك فبالغت !
 وتبقى أنت أنت ..راقياً في تعاملك ونزقك و(دمك الحامي) ! والشكر لك كثيراً، وابق بالقرب دائماً.
 |