رد: السراب لنجيب محفوظ
الشاعر الحر أخي محمد الصالح الجزائري صوت الجزائر:
حضورك ساعد شباب وثقة غد وهمة صدق أمل، ورغم أننا حزانى على وضع مصر، ولا نملك شيئاً سوى الدعاء، إلا أن رحلتي مع نجيب محفوظ ،رغم طولها النسبي، هي متعة فريدة تعرفها جيداً، لأنك عشتها زمناً واستمتعت بها.ومما سهَّل عليَّ السير،أنني أملك أصول دراستي القديمة، فلا يستغرق ذلك مني سوى أسبوع.
والشكر كله لك، ونبقى مع طيب صدق الحديث.
|