| 
				
				رد: السراب لنجيب محفوظ
			 
 فهو أحب "رباب"  الجميلة حباً عميقاً وتزوج منها، ولكنه لم يستطع أن يمارس معها دور الرجل  مع امرأته،وقال:عند حبيبتي كان يطاردني طيف أمي، وعند أمي كان يُخيفني طيف  حبيبتي. فامتزجت صورة الأم/ بصورة الحبيبة في نفسه، وأدى ذلك  إلى عجزه عن  ممارسة الجنس مع الحبيبة- الزوجة، وجعل الرغبة في قتل الأم والتخلص منها  تنطوي في أعماقه.
 شكرا لك أيها الأديب وحفظ الله مصر أم الدنيا وكل الدنيا
 
 |